الذي عند منذ أدركت وعقلت؛ وأخذته عن بعض أعيان ومؤرخي سلفي، وسمعته منهم –ومن غيرهم- ما لا أحصيه كثرة، ولم أعلم فيه مطعنا: أن آل سيد أحمد بن سيدي محمد بو احجر شرفاء، وقد بلغ ذلك من الفشو والشهرة والتواتر درجة تفيد
هم فرع من آل أبي حجارة يجتمعون في سيدي محمد الملقب "لبات" بن عبد الرحمن بن سيد أحمد بن الطالب عبد الرحمن الملادي، وهو فقيه هاجر من البلاد سنة 1870م، وانتهى به المطاف في أحياء متنقلة في الجنوب الجزائري، ثم استقر قبل وفاته