يمت آل أبي حجارة إلى جدهم الجامع (سيد أحمد) بأربعة عشر جدا في المتوسط، وإلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بثلاثة وأربعين؛ ونأخذ مثالا لذلك الشريف الفاضل محمد ابن المختار السالم الذي كانت الغالبية الساحقة من وثائق هذا الكتاب ثمرة لجهوده؛ فهو:
مع انسلاخ رمضان وإطلالة عيد الفطر المبارك، تتقدم إدارة الموقع إلى زوارها الكرام بصادق التهاني وجميل الأماني وخاشع الدعوات.
{يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي} صدق الله العظيم.
ولد الهدى فالكائنات ضياء وفم الزمان تبسم وثناء. صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين.