يمت آل أبي حجارة إلى جدهم الجامع (سيد أحمد) بأربعة عشر جدا في المتوسط، وإلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بثلاثة وأربعين؛ ونأخذ مثالا لذلك الشريف الفاضل محمد ابن المختار السالم الذي كانت الغالبية الساحقة من وثائق هذا الكتاب ثمرة لجهوده؛ فهو:
"ما كتبه أجلاء القطر الموريتاني في شرف آل أبي حجارة لا يمتري فيه من له علم بما يثبت به الشرف شرعا؛ وفي وجيز العبارة كفاية. فجزى الله كل من شارك في إنجاز هذا الكتاب خيرا".