21/06/2022 - 07:50

يتصل نسب أسرة أهل الصديق القاطنة في لبراكنة منذ بداية القرن التاسع عشر بأسرة أهل عبدي الأشراف من قبيلة أولاد سيد احمد بو احجار.

ففي العقد الأول من القرن التاسع عشر قدم كل من محمد أحمد وابراهيم ابني الصديق من الجنوب الجزائري في رحلة تجارية مع بعض أبناء عمومتهم مرورا بآدرار وتگانت.

وقد استقر محمد أحمد في لبراكنة (في مال بالتحديد) أما ابراهيم فقد استقر هو الآخر في ضواحي باركيول بلعصابة.

تزوج محمد أحمد سيدة من أولاد امحيمدات (التوابير) وأنجب منها محمود لله وآمنة وابراهيم، توفي الأخيران في عمر مبكر وبقي محمود لله وحيدا عند أخواله.

16/06/2022 - 07:35

​وبعد تاسعة الساعات* كانت نخل كنوال الباسقات* تبشر باختصار* بدخولنا أطار* واتجهنا إلى "الدائرة"* ذات السمعة السائرة* فألفينا محمد ابن الزين* وكان الاسم والمسمى صنوين* ينتظرنا بالباب* وأدخلنا بالترحاب* ثم وضعت المائدة الدسيعة* شهية بديعة* شاهدة بطيب الصنيعة* وقبيل الثانية* حظينا بلفتة حانية* فاستقبلنا الشيخ الوقور* بالبِشْر والسرور* والتواضع المشهور*

11/06/2022 - 07:38

وفقا للحاج عمر بيلا، فقد انخرطت الإدارة الاستعمارية بعد معركة غومبا، في صراع لا يرحم ضد المراكز القرآنية (الإسلامية) الكبيرة في فوته جالون. وكان شريف مختار بو احجار ممن شملهم الاعتقال، فاعتقل عام 1911 وسجن في كولا توكوسيري، وحوكم من قبل محكمة مقاطعة لابيه في نفس العام فحكم عليه بالسجن 4 سنوات، وحظر الإقامة في Fouta Djallon  5 سنوات أخر، وغرامة 500 F عما نسب إليه من أضرار لسكان  Koula Tossokèré.

وجرى ترحيله إلى مستعمرة فوتوبا في جزر لوس (حول كوناكري) حيث قضى عقوبته. كان سجن فتوبة مأوى جميع السجناء السياسيين ممن يمثل خطرا على الإدارة الاستعمارية.

06/06/2022 - 08:16

هذا ما كتبه الشيخ انَّ ابن الصَّفِّي الفودي.

01/06/2022 - 08:13

هو الشريف محمدُّ بن محمد أحمد بن محمد بن عبدي بن سيد أحمد بن الطالب عبد الرحمن بن سيد السيد بن سيدي لحبيب بن الطالب مختار بن سيد أحمد بو حجر (أو بو احجار).. إلى آخر النسب الممتد إلى الحسن السبط بن علي بن أبي طالب من سيدتنا فاطمة الزهراء، رضي الله عنهم.

ولد حوالي سنة 1918 في ضواحي تامشكط بالحوض الغربي، وتربى في كنف أبويه الكريمين وتحت رعايتهما، فنشأ على صفاتهما الحميدة من صدق وسماحة واحترام الغير.

27/05/2022 - 08:11

"ثبت عندي بتواتر أجلة علمائنا وثقات مؤرخينا شرف آل أبي حجارة الفاشي في الناس منذ القدم دون اختلاف، والوثائق الصادرة عن نخبة علمائنا الأجلاء كافية ومفيدة".

22/05/2022 - 08:06

حدثني الشريف الواداني الفاضل: الذهبي بن زيدان بن عبد المالك (من آل مولاي أحمد) بعيد صلاة المغرب ليلة الجمعة – وكان يفطر وقتها- 27 /11/ 1420هـ (02 /3/ 2000) وهو من مسني وادان وثقاته بما يتفق معناه مع ما حدث به محفوظ بن الجيد سابقا - مع اختلاف في اللفظ تقريبا فقط- وكان حديث الذهبي بمنزله بوادان بمحضر أهل بيته؛ كما حــضــره الإمـام أحـمدُ ابن الكَــتَّاب 

17/05/2022 - 08:04

هذا ما كتبه صاحب الفضيلة القاضي المصطفى (ابين) ابن ببانه حفظه الله.

الصفحات