"ثبت عندي بتواتر أجلة علمائنا وثقات مؤرخينا شرف آل أبي حجارة الفاشي في الناس منذ القدم دون اختلاف، والوثائق الصادرة عن نخبة علمائنا الأجلاء كافية ومفيدة".
حدثني الشريف الواداني الفاضل: الذهبي بن زيدان بن عبد المالك (من آل مولاي أحمد) بعيد صلاة المغرب ليلة الجمعة – وكان يفطر وقتها- 27 /11/ 1420هـ (02 /3/ 2000) وهو من مسني وادان وثقاته بما يتفق معناه مع ما حدث به مح
"أمرني حمادي بن محمد الأمين بن السعيدي أن أكتب شهادته أنه حضر موسم الحج سنة 1420هـ، فلقي شابا حمله، ورفيقا له في سيارته؛ وأثناء الحديث تعرفا على انتمائه إلى آل أبي حجارة فشهد حمادي بصحة شرفهم، وبأن 43 جدا تفصلهم عن الحسن السبط رضي
"سمعت من أعلام إجيجبه وعلمائهم ووجهائهم أن آل أبي حجارة شرفاء، ولم أسمع بغير ذلك؛ علما بأن مجموعة كريمة منهم معنا، وكرائم من نسائنا في بيوتـهم، ونحن على دراية تامة بـهم، ولا نعلم غير ما كتبنا".